البقايا التي تم العثور عليها خلال الحفريات التي قادها أ. م. شبيندر من معهد الآثار الألماني في اسطنبول ، على بعد مترين تحت سطح الأرض ، تتضمن خطوات تخص البروبيلون (الباب الضخم) ، وقواعد وعمود أعمدة مع زخارف بالإضافة إلى ذلك ، يمكن رؤية القطع المعمارية الأخرى التي تنتمي إلى المدخل الضخم في الحديقة الغربية.
المعماريين الأصليين) بأضلاع هيكلية وقوس أكثر وضوحًا ، ولا يزال هذا الإصدار من
الإسلام كان دين الدولة العثمانية، فقد تم تجديد ايا صوفيا من كاتدرائية وتحويلها
وذلك حتى تتجنب الازدحام، مما يصعب عليك الحصول على تذاكر الدخول بسهولة.
خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر الميلاديين ، تمت إضافة المحاريب ، المنبر ، ، كراس وقاري ومؤذن (منصة خاصة في مسجد ، مقابل المنبر حيث يجلس المؤذن ويهتفون استجابة لصلاة الإمام).
على الرغم من الجمال والتراث الذي يحويه قصر توبكابي، إلا أنه لم يكن من أبرز المعالم السياحية التركية في الوقت السابق.
في القصر أيضا جناح للسلاح فيه مجموعة كبيرة من أسلحة عثمانية، إيرانية، وعربية كالمسدسات والبنادق والسيوف والنبال والأقواس.
بالإضافة إلى ذلك ، تم إيلاء أهمية كبيرة للزخارف الداخلية لمسجد آيا صوفيا خلال الفترة العثمانية.
السلطان click here أحمد بالترام؛ أو من المطار إلى أكساراي بالمترو ومن هناك إلى ميدان
وكما هو الحال مع الأسئلة المتعلقة ببناء الهرم المصري الأكبر "خوفو"؛ تقدم آيا صوفيا أيضًا رواية خيالية للغاية عن الظروف المحيطة ببناء الكنيسة.
و قد أمر السلطان مهندسه المعمارى “محمد آغا” ببناء المسجد و الذى كان قد تتلمذ على يدى أشهر معمارى الدولة العثمانية “سنان باشا”،
كانت الكنيسة هي المكان الذي توج فيه الحكام ، وكانت أيضا أكبر كاتدرائية عملية في المدينة طوال الفترة البيزنطية.
كما أن الانبثاق على حائط المبكى ينعكس بشكل كبير في مواقع التراث اليهودي الموجودة في إسطنبول اليوم.
ومع ذلك، وفقًا لمراجع المصادر المكتوبة، كان هناك في الأصل أيقونتان تصنعان المعجزات على جانبي الباب الإمبراطوري – أيقونة المسيح والعذراء.